“العفو الدولية” تؤكد ما ورد في بيان الدكتور سيف الإسلام: كل السلطات السياسية والعسكرية الليبية مسؤولة عن كارثة درنة
أكدت منظمة “العفو الدولية” ما ورد في بيان المترشح الرئاسي الدكتور سيف الإسلام القذافي بشأن إعصار درنة، ومسؤولية كافة سلطات ما بعد نكبة فبراير عن هذه الكارثة وأنه لن يتم محاسبة المتورطين في وقوع هذه المأساة، حيث أشارت المنظمة إلى أن كافة الجهات العسكرية والسياسية الليبية تتحمل مسؤولية هذه الفيضانات الكارثة ويجب إجراء تحقيقات شاملة بحقهم.
وقالت المنظمة في تقريرها، إنه بعد 6 أشهر من وقوع الفيضانات الكارثية في درنة، السلطات الليبية تحجم عن التحقيق في مسؤولية الجهات العسكرية والسياسية المتنفذة عن حصيلة القتلى الكارثية، ولم تضمن منح جميع المتضررين فرصًا متساوية في الحصول على التعويضات.
وحملت المنظمة، حكومة الدبيبة والقوات التابعة لعملية الكرامة التي تسيطر على المناطق المتضررة، مسؤولية ما وقع، بسبب تقاعسهما عن إصدار تحذيرات ملائمة، واتخاذ تدابير أخرى أساسية لتخفيف المخاطر قبل إعصار دانيال، الذي أدّى إلى انهيار سدين في درنة.
ولفتت المنظمة، إلى إن السلطات المتنافسة في إدارة ليبيا، تقاعست عن التحقيق في مسؤولية مَن هم في مواقع السلطة عن حماية حق الناس في الحياة والصحة وحقوق الإنسان الأخرى، كجزء من التحقيقات الجنائية في كارثة درنة.
An outstanding share! I’ve just forwarded this onto a friend
who was conducting a little research on this.
And he actually ordered me lunch simply because I discovered
it for him… lol. So let me reword this…. Thanks for the meal!!
But yeah, thanx for spending the time to talk about this issue here on your web page.
Valuable info. Lucky me I discovered your web site by chance, and I’m
shocked why this twist of fate didn’t happened earlier!
I bookmarked it.
This is very fascinating, You’re an excessively skilled blogger.
I’ve joined your rss feed and look forward to searching for extra of your magnificent post.
Additionally, I’ve shared your site in my social networks